الجزائر شات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


روم الجزائر شات
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تـــــابع لصحة النفسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
همس المشاعر

همس المشاعر


انثى
عدد الرسائل : 167
العمر : 49
الموقع : إذا أحبك مليون فأنا معهم .و إذا أحبك واحد فهو أنا .وإذا لم يحبك أحد فأعلم أني مت....
العمل/الترفيه : بالأمس كنت معي و غدا أنت معي...أموت و يبقى كل ما كتبته ذكرى
المزاج : فيا ليت كل من قرأ خطي دعا لي
تاريخ التسجيل : 05/04/2008

تـــــابع لصحة النفسية Empty
مُساهمةموضوع: تـــــابع لصحة النفسية   تـــــابع لصحة النفسية Icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2008 8:03 pm

تـــــابع لصحة النفسية W6w200504201554453343c3b4
بناء النفس
تكوين النفس وبنائها:
- تكوين النفس واحدة من أفضل وسائل الدفاع الذاتية التى يكونها الشخص لعلاج حالات الإحباط التى من الممكن أن تنتابه لما يتعرض له فى الحياة من أزمات وضغوط ...


ويمكننا وصف الثقة بالنفس التى يتولد من بنائها إلى جانب أنها إحدى وسائل الدفاع الذاتية ضد الإحباط على أنها أيضاً وسيلة للهروب الناجح من الضغوط التى من الممكن أن تؤدى إلى الإصابة بالأمراض النفسية.

وإذا توافرت عند الإنسان حاسة النفس الذاتية الإيجابية والقوية فهى بمثابة الجهاز المناعى ضد الإحباط إلا أن البقاء والمداومة عليها أو بنائها من الأساس شىء صعب وليس بالسهل. وقد أوضحت الأبحاث أن الشخص كلما تشغله أدوار عديدة فى الحياة كلما كان ذلك مصدراً لاحترام ذاته، بالإضافة إلى القيام بعمل ذو معنى وله قيمة يعتبر واحداً من الطرق الهامة لكى يشعر الفرد بالاحترام والتقدير تجاه نفسه.

ولكن بالانغماس فى عجلة العمل سيجد الشخص أنه بمرور الوقت أن العمل مصدر تقليدى للحصول على احترام الذات وتقديرها وفى نفس الوقت سيجد من الصعوبة الحفاظ على ثقة الشخص بنفسه والتى تقيه من التعرض للاضطرابات النفسية، أى أن الإنسان يدور فى حلقة مفرغة. حيث لا يوجد اختلاف فى أن بيئة العمل الحالية تشكل العديد من المخاطر والاضطرابات النفسية التى يتعرض لها الشخص مع أزمات العمل وضغوطه.

بالنسبة للمبتدئين فى العمل فتكون نظرتهم على النحو التالى: سير الأعمال فى وجهة نظرهم سريعة للغاية ولا تتوقف إلى الحد الذى لايعترف أحد فيه بتقدم سير العمل على الرغم من بذل الآداء الممتاز هذا من جانب، والجانب الآخر هو الحاجة إلى الإنتاجية تتزايد باستمرار بحيث يشعر الشخص المبتدىء بأن سرعته فى آداء الأعمال غير كافية مما يشعره دائماً بوجود ضغوط العمل اللانهائية كما أنه لا يكون راضياً عن آدائه.

ويؤدى كلاً من سرعة العمل والحاجة إلى الإنتاجية المتزايدة إلى العمل لساعات عديدة تحرمنا من الخوض فى تجارب وخبرات أخرى أو حتى الاتصال بالنفس والأصدقاء وأفراد العائلة.

بل والأكثر من ذلك، أن الضغوط تؤدى إلى توليد العدوانية والعنف وعدم التعامل بأصول فى محيط العمل، وفى غياب هذه الأصول تنعدم المبادىء وبالتالى افتقاد الولاء والإخلاص فى مجال العمل المصغر الذى هو جزء من سوق العمل ككل. ونستطيع القول بأن الضغوط هى ليست فقط التى تؤدى إلى غياب الأصول فى مجال العمل (التعامل بوقاحة)، وإنما أيضاً عدم تدرب العديد من العاملين الصغار على المهارات الاجتماعية ومهارات الاتصال التى تقوم عليها بيئة العمل. وتنشأ منهم تحديات لرؤسائهم غير صحيحة بل ويزعمون قدرتهم على القيام بمهام لا يستطيعون الوفاء بها فى مقابل زيادة الإنتاجية التى تريد أى شركة تحقيقها.

أى ان مجال العمل لم يعد الوسيلة أو المكان الذى يمكن أن يمارس فيها الشخص أو يدعم الإحساس بالذات نتيجة للتنافسية الشديدة والتى تولد الضغوط والإحباط. فالعمل الهام فى حياة كل إنسان ليس هو الوصول إلى احترام الذات على أنه غاية لها نهاية وإنما إنظر إليه على أنه عملية وحاجة نفسية تستمر باستمرار الحياة للإنسان.

فكر فى احترام النفس عل أنها عضلة من عضلات جسدك ولتكن (عضلة عقلية) التى تكون فى حاجة دائماً إلى التطوير والمحافظة عليها من خلال القيام بالتمارين والأنشطة النفسية وإلا ستكون عرضة للإحباط ومن بعدها الاكتئاب.

يعاد التفاوض مع بناء النفس فى كل مرحلة من مراحل الحياة، وهذه أربعة خطوات يمكنك بناء نفسك وتعزيزها وأنت فى مجال عملك حتى لاتهوى وتسقط من ضغوطه المستمرة لأنه أكبر مجال ممكن أن يتعرض فيه الإنسان البناء الذى يسعد به لفترة ثم الهدم.

1- البحث بل ومطاردة أحاسيسك المرهفة (مخاطبة العاطفة عندك) وليكن 15 دقيقة فقط فى اليوم الواحد وذلك من خلال الطرق البسيطة الآتية: حكاية قصة لأطفالك قبل الخلود للنوم وحتى ولو فى التليفون إذا كنت مثقلاً بالأعمال لوقت متأخر فى اليوم، التحدث مع زميل لك فى العمل لبضع دقائق لكسر رتابة العمل، القيام برعاية نباتاتك فى المنزل أو فى حديقتك الصغيرة بعد عناء العمل، اسعى وراء المشاريع فى مجال عملك عن تلك التى تشحن عاطفتك، تعلم مهارات جديدة تشعرك بأنك تعمل شىء جديد فى عملك وليس مجرد عمل روتينى اعتدت على القيام به أو تغيير العمل كمرحلة نهائية إذا كنت ستدخل فى دوامة الضغوط المرضية.

2- البطاقة الإيجابية الذاتية، وهذا معناه أنك تفكر بإيجابية تجاه نفسك فيما تنجزه من أعمال خلال بطاقة تقريرية تضعها أمامك فى المكتب لكى تسرد فيها ما أنجزته من أعمال ثم تكافأ نفسك عليها بوجبة أو نزهة للترفيه مع زميل أو صديق أو مع من تحب.

3- الشعور بقيم أخرى فى حياتك تعطيها اهتمام بعيداً عن العمل، ستسأل نفسك كيف ترى أو تشعر بهذه القيم أثناء تأديتك للأعمال وانشغالك طوال اليوم ... حلها بسيط لوحة النشرات التى تعلق عليها الملاحظات خصص جزء منها لهذه القيم تتناسى معها أعباء العمل وخاصة أنك تنظر إليها طول تواجدك فى مكتبك ولتعلق: بريد إلكترونى من صديق أو شخص أطرى عليك فى مجال عملك، صورة لأحد أطفالك وهو فى إنجاز معين له مجال دراسته أو الرياضة، وردة مجففة من باقة زهور أرسلت لك فى عيد ميلادك ... فكل ذلك يشعرك بأنك مستقل عن عالم العمل لكن فى حالة التركيز مع هه القيم التى تضعها أمامك ومحاولة النظر إليها بشىء من المعانى التى تكمن ورائها حتى تحررك من أعباء العمل.

4- التوقف فوراً عن التفكير السلبى، وركز بدلاً من ذلك على كيفية حل المشكلات، ضع أمامك على المكتب عبارة "توقف عن التفكير السلبى" لكى تكون بمثابة المذكر لك. فالتفكير السلبى هو عادة من صنع الإنسان يحبس نفسه بداخلها. درب "العضلة العقلية" على التحول من التفكير السلبى الذى يقول دائماً لصاحبه "أنت غبى وأحمق" ليصبح تفكير إيجابى الذى يخبرك "أنت اقترفت خطأ ... وسوف تتعلم منه".

5- أما عن صاحب العمل إذا انتقدك، عليك بأخذ نفس عميق حتى تفكر جيداً فى كيفية حل المشكلة بطريقة فعالة. لا تطيل التفكير أو تتجنب المشكلة لأنهما يهدمان النفس. لا تأخذ الانتقاد بشكل شخصى وكن موضوعياً لأنهما عنصرا بناء الشخصية فى محيط العمل. عليك بتدريب النفس على هذا السلوك بقدر الإمكان وخاصة فى المواقف التى تتعرض فيها الضغوط.


تـــــابع لصحة النفسية W6w20050419194628ee72d18e

الوسواس القهري
ما هو مرض الوسواس القهري؟

الذين يصابون بالمرض قد يعتقدون أن هذه الوساوس إنما هي نتيجة ضعف بالشخصية أو أنها من عمل الشيطان أو الجن أو أنها تكون بسبب حالة نفسية، ولكن الحقيقة ليست كذلك، وربما يكون الاعتقاد هذا يسبب في زيادة حدة المرض، فكيف يمكن أن يتخلص أحدهم من ضعف في الشخصية والتي ربما أنشأ عليها طوال حياته، أو كيف له التخلص من الشياطين والجن وهو ليس لديه القدرة عليهم، أو كيف يمكنه أن يتخلص من الحالة النفسية وهو ربما يستحي أن يفصح للمختصين بها؟ كل هذا يدعو لفقدان الثقة بالنفس وزيادة حدة المرض.

إذن، فما هو هذا المرض؟ ما السبب في وجوده؟ وكيف يمكن للأفكار أن تتطفل بهذه الشدة؟ ولماذا الإحساس وكأنك مرغم على القيام بعادات غريبة؟ ولماذا تتكرر هذه الأفكار كلأسطوانة المكسورة؟ هذه الأفكار التي تخلق الشعور بالخطر (كالتي تقول: "إذا لامست مسكة الباب ستتنجس يداي،" أو "أنا أعلم أنني لو تركت لوحدي فسوف أقتل أبني،" أو "أعد قراءة الآية لأنك أخطأت في قراءتها،") ليست إلا أفكار سببها خلل كيمائي حيوي في المخ.

تشير بعض الدراسات أن المرض قد يكون وراثيا ولكن لا يظهر إلا بعد أن يقع الشخص تحت ضغط أو إرهاق نفسي على سبيل المثال، ولقد دل البحث العلمي على أن السبب في مرض الوسواس القهري هو خلل في انتقال الرسائل من مقدمة المخ إلى أعماقه، ولانتقال الرسائل بشكل طبيعي يستخدم المخ مادة السروتونين (Serotonin) لنقل الرسائل بين الوصلات العصبية، فمرض الوسواس القهري يتعلق بنقصان مادة السروتونين. لذلك فإن الأطباء المختصين وبعد تشخيصهم لمرض الوسواس القهري يقومون في بعض الأحيان بإعطاء المرضى أدوية تزيد من نسبة مادة السروتونين حتى يسهل العلاج النفسي.

الشكل التالي يوضح النشاط الزائد في المخ عند المريض بمرض الوسواس القهري مقارنة بالشخص العادي، لاحظ أنه كلما اقترب اللون إلى الأحمر دل ذلك على شدة النشاط في المخ، المخ المصور على اليمين هو لشخص مصاب بمرض الوسواس القهري حيث أن مقدمة المخ (Orbital Frontal Cortex) في حالة هيجان، بينما الشخص العادي (على اليسار) في حالة التفكير الطبيعي.

تـــــابع لصحة النفسية W6w20050419153529d5cec9d1
اعراض الوسواس القهري
تنقسم أعراض الوسواس القهري إلى قسمين، الأول سيحتوي على الوساوس والشكوك الفكرية، والثاني يحتوي على العادات والسلوكيات والتي تترتب على هذه الوساوس.
الوساوس الفكرية

الوساوس الفكرية هي أفكار أو صور ذهنية أو نزعات تتكرر وتتطفل على العقل بحيث يحس الشخص أنها خارجة عن سيطرته، وتكون هذه الأفار بدرجة من الإزعاج بحيث يتمنى صاحبها مغادرتها من رأسه، وفي نفس الوقت يعرف صاحب الأفكار أن هذه الأفكار ليست إلا تفاهات أو خرافات. ويصاحب هذه الأفكار عدم الارتياح، والشعور بالخوف أو الكراهية، أو الشك أو النقصان. بعض هذه الوساوس هي:

استحواذ فكرة الوسخ والتنجيس: مخاوف بلا أساس من التقاط مرض خطير، أو الخوف المبالغ من الوسخ أو النجاسة أو الجراثيم (أو حتى الخوف من نقلها إلى الآخرين، أو البيئة أو المنزل)، أو كراهية شديدة للإخراجات الشخصية، أو الاهتمام الزائد عن الحد بالجسم، أو المخاوف الغير الطبيعية من المواد اللاصقة.
استحواذ فكرة الحاجة إلى تناسق: الحاجة العارمة لتنسيق الأشياء، والاهتمام المبالغ بالترتيب في الشكل الشخصي أو البيئة المحيطة.
التكرار الكثير: تكرار عادات روتينية بلا سبب مثل تكرار السؤال مرة تلو الأخرى، أو عادة قراءة أو كتابة كلمات أو جمل.
شكوك غير طبيعية: مخاوف لا أساس لها من أن الشخص لم يقوم بالشيء على وجهه الصحيح، مثل دفع مبلغ معين أو إغلاق أجهزة.

أفكار دينية المستحوذة: تراود أفكار محرمة أو مدنسة بشكل غير طبيعي، الخوف المبالغ فيه من الموت أو الاهتمام الغير طبيعي بالحلال والحرام.
استحواذ أفكار العنف: الخوف من أن يكون الشخص هو السبب في مأساة خطيرة مثل حريق أو قتل، تكرار تطفل أفكار عنف، أو الخوف من أن يقوم الشخص بتنفيذ فكرة عنف مثل طعن شخص أو رميه بالرصاص، الخوف الغير منطقي من التسبب في إيذاء الآخرين، مثل الخوف من أن تكون أصبت أحدهم أثناء قيادة السيارة.
استحواذ تجميع الأشياء: تجميع مهملات لا فائدة منها مثل الجرائد أو أشياء تم أخذها من القمامة، عدم القدرة على التخلص من شيء للاعتقاد أنها من الممكن أن تكون لها فائدة في المستقبل، والخوف من أن يكون الشخص قد تخلص من شيء بالخطأ.

استحواذ الأفكار الجنسية: أفكار جنسية التي لا يتقبلها الشخص.
أفكار تطيرية أو خيالية: الاعتقاد أن بعض الأرقام أو الألوان أو ما أشبه هي محظوظة أو غير محظوظة.

العادات والسلوكيات

المصابين بمرض الوسواس القهري يحاولون التخلص من الأفكار المتكررة عن طريق القيام بعادات اضطرارية، وتكون هذه العادات قائمة على أسس معينة، والقيام بهذه العادات لا يعني أن القائم بها مرتاح من قيامه بها، ولكن العمل بهذه العادات هي مجرد للحصول على راحة مؤقة من تكرار الوسواس.

التنظيف والتغسيل الكثير: التكرار الروتيني المبالغ فيه للغسيل أو السباحة أو دخول الحمام أو تغسيل الأسنان، أو الشعور الذي لا يمكن التخلص منه بأن الأواني المنزلية مثلا نجسة وأنه لا يمكن غسيلها بما فيه الكفاية حتى تكون نظيفة بالفعل.
الاضطرار لعمل شيء بالطريقة الصحيحة: الحاجة لأن يكون هناك تناسق أو نظام متكامل في البيئة المحيطة للشخص، مثلا الحاجة لتصفيف قناني في خط مستقيم أو بطرية ألف بائية، أو تعليق الملابس في نفس المكان في كل يوم، أو لبس ملابس معينة في أيام معينة، أو الحاجة لعمل شيء معين إلى أن يصبح صحيحا، أو إعادة قراءة آية أو سورة أو إعادة الصلاة حتى تتم على أكمل وجه.
الاضطرار إلى تجميع الأشياء: التأكد من كل ما هو موجود في البيت من بلى للتأكد إذا ما كان شيء ذو قيمة قد رمي في الخارج، تجميع أشياء لا قيمة لها.
المراجعة أو التدقيق الاضطراري: التأكد من أن الباب مقفول أو جهاز كهربائي مطفأ بشكل متكرر، أو التأكد من أن الشخص لم يضر أحدا، مثلا قيادة السيارة حول المكان مرة تلو الأخرى للتأكد من أن الشخص لم يصطدم بأحد، أو التأكد وإعادة التأكد من عدم وجود أخطاء، مثلا عند حساب الأموال، أو التأكد المرتبط بالجسد، مثل التأكد من عدم وجود عوارض مرض خطير في الجسم.
اضطرارت أخرى: عادات تعتمد على اعتقادات تطيرية، مثل النوم في وقت معين حتى يبعد الشر، أو الحاجة للابتعاد عن وضع الرجل في الشقوق على الأرض، أو طلب الطمأنة بشكل متكرر من الآخرين، أو الإحساس بالرعب ما لم ينفذ الشخص عملية معينة، أو الحاجة الماسة لقول شيء معين لشخص ما، أو سؤال شيء ما، أو الاعتراف بشيء ما، أو لحاجة للمس شيء أو المسح عليه بشكل متكرر، أو العد الاضطراري، مثل عد اللوحات أو الشبابيك في الطريق، أو الشعائر العقلية، مثل تكرار الصلوات في النفس حتى تذهب الفكرة السيئة. عمل قوائم أو لائحة أشياء بشكل مبالغ فيه.
هذه القائمة لا تحتوي على كل الوساوس العادات القهرية أو الاضطرارية.



تـــــابع لصحة النفسية W6w200504132213576f20887a6

يتبع
تـــــابع لصحة النفسية 0076
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
NABIL




عدد الرسائل : 24
تاريخ التسجيل : 05/04/2008

تـــــابع لصحة النفسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تـــــابع لصحة النفسية   تـــــابع لصحة النفسية Icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2008 10:02 pm

MERCI BIEN DE CE SUJET. C EST TRES IMPORTANT D TUDIER CE GENRE DES MALADIES PSYCHIQUE.
CONTINUER ET JE VS FILICITE.
تـــــابع لصحة النفسية 7rj26873
تـــــابع لصحة النفسية N0726797
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
همس المشاعر

همس المشاعر


انثى
عدد الرسائل : 167
العمر : 49
الموقع : إذا أحبك مليون فأنا معهم .و إذا أحبك واحد فهو أنا .وإذا لم يحبك أحد فأعلم أني مت....
العمل/الترفيه : بالأمس كنت معي و غدا أنت معي...أموت و يبقى كل ما كتبته ذكرى
المزاج : فيا ليت كل من قرأ خطي دعا لي
تاريخ التسجيل : 05/04/2008

تـــــابع لصحة النفسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تـــــابع لصحة النفسية   تـــــابع لصحة النفسية Icon_minitimeالأحد أبريل 13, 2008 4:09 am

تـــــابع لصحة النفسية Merci
bcp mon frère c gentille d ta part
la science est une force qui asservur
la nature à l'homme de tous ses aspect
l'homme produit ainsi ses richesses et assue
aisément son bonheur
qund aux incapables ,il appremment leure leçons
dans les livres pour vivre entre
les murs de bureaux
à la charge dz ceux qui produisent
c'est ainsi qu'ils aiment les dominers
enfin ils etre
DES MALADIES PSYCHIQUE

Sad Sad
c grave
drunken
تـــــابع لصحة النفسية 0076
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تـــــابع لصحة النفسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجزائر شات :: اقسام الاسرة الجزائرية :: منتدى الصحة و الحياة-
انتقل الى: